أعلنت قوات الجيش الإسرائيلي، مساء الخميس، عن مقتل أربعة جنود احتياط من كتيبة 222 التابعة للواء كرميلي، خلال اشتباكات مع مقاومين في جنوب لبنان
أُطلقت اليوم رشقة صاروخية جديدة من الأراضي اللبنانية باتجاه منطقة إصبع الجليل شمال البلاد
وكانت قد أعلنت جماعة "حزب الله"، الخميس، استهداف منطقة كرمئيل في شمال إسرائيل بالصواريخ.
أطلقت صباح اليوم، صلية صاروخية كبيرة، من لبنان نحو مناطق في الجليل الغربي، وأعلن عن إصابة ثلاثة أشخاص على الأقل. وأعلن الجيش اللبناني، اليوم الخميس، عن استشهاد ثلاثة من عناصره بينهم ضابط، في هجوم شنه الجيش الإسرائيلي على قوات الجيش اللبناني
قال ضابط اسرائيلي إن القتال في جنوب لبنان معقد للغاية وأن هدف اسرائيل هو شلّ حزب الله وتغيير ميزان القوى، حسبما نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية.
أصدر، مؤخرا، الكاتبان محمد علي سعيد وزياد شليوط، عضوا الأمانة العامة لاتحاد الكتاب الفلسطينيين – الكرمل 48" ولجنة "احياء ذكرى القائد جمال عبد الناصر"، في الجليل، كتابهما المشترك "جمال عبد الناصر – قصص إنسانية وإنجازات".
احد المصابين وصفت حالته بالحرجة والاخر بالمتوسطة.
وسمعت صافرات الانذار بعد عصر الاربعاء في عدة بلدات بالجليل الأسفل وفي مناطق أخرى وسمع دوي انفجارات شديدة عدة مرات اليوم الاربعاء.
"بعد صفارات الإنذار التي أطلقت بين الساعة 11:02 و11:04 في مناطق الجليل الأعلى والجليل المركزي وخليج حيفا، تم تحديد حوالي 25 عملية إطلاق مقذوفات تعبر من لبنان
صافرات الانذار تدوي في عكا والكريوت وحيفا
صفارات الإنذار تدوي في تل ابيب ومحيطها وفي الجليل، والناصرة وضواحيها
السلطات دعت السكان إلى الاحتماء في الملاجئ واتباع التعليمات الأمنية الصادرة عن الجهات المختصة.
وذكرت وكالة الأنباء اللبنانية أن الغارة تسببت بأضرار كبيرة في مستشفى الحريري.
هناك حرب إبادة حقيقية تستهدف المنظومة الصحية في شمال القطاع، مكملًا: "ننواصل مع المؤسسات الدولية المعنية لكن للأسف هم غائبون تمامًا".
ووفقًا للبيان، فإن الطواقم تعمل على تطويق النيران والسيطرة عليها، ولكن الأحوال الجوية الصعبة تُسهم في انتشار الحريق وتعيق جهود السيطرة عليه.
الشرطة تمكنت من تحديد هوية المتورطين في الجريمة، وهما شابان يبلغان من العمر 20 عامًا، وتم تقديم لائحة اتهام ضدهما مع طلب لتمديد توقيفهما حتى نهاية الإجراءات القانونية.
وسمع دوي انفجارات في اماكن مختلفة من الجليل. وجاء هذا القصف بعد ساعات من الهدوء، حيث شهدت ساعات الصباح الباكر انفجارات قوية في منطقة تل أبيب وفي منطقة القدس وفي كافة المناطق بالشمال.
المرحوم كان في عامه الجامعي السادس، أي كان يستعد للتخرج، وانقطع فجأة عن الاتصال مع أهله، فتواصلوا مع صديقه الذي وصل إلى المنزل ثم استعدى الش
أرسلت الرسالة، باللغة العبرية، إلى موظفي الميناء وأشخاص آخرين، وجاء فيها: "اخترقنا ميناء حيفا ونعلم أنكم من العاملين فيه. سنمنحكم وقتًا قصيرًا لمغادرة الميناء. سيكون الميناء هدفا لصواريخنا".
وقبل ذلك سمعت الصافرات في منطقة كريات شمونه بسبب اطلاق صواريخ من لبنان.
